صحفية تركية تم إفراغ حسابها المصرفي عندما فتحت هذا الإشعار على هاتفها
عندما فتحت جيزم كيتن ، الصحفية في أماسيا ، إشعارًا على هاتفها ، تم سحب أكثر من 4 آلاف ليرة من حسابها المصرفي.
قالت كيتن أنها بعد أن فتحت إشعاراً في هاتفها المحمول جاءتها رسائل نصية تفيد أن حسابها البنكي قد تم إفراغه.
فقامت بالاتصال بخدمة العملاء وإلغاء تعريف هاتفها المحمول لدى البنك ثم ذهبت إلى المحكمة وقامت برفع دعوى.
“تم سحب أموالي من حسابات لم أكن أعرفها”
في غضون ذلك ، صرحت جيزم كيتن أن إشعارًا ظهر على شاشة الهاتف وقالت: “بعد النقر على الإشعار ، بدأت تظهر رسالة تفيد بسحب الأموال من حسابي المصرفي. حاولت الاتصال بالبنك ، لكن لم أتمكن من الاتصال . اتصلت بخدمة العملاء ، وقمت بإغلاق خطي ، ثم أخذت أموالي المتبقية من الصراف الآلي ، وقمت بتقديم شكوى لدى المحكمة، وتبين لي أنه تم سحب أموالي من حسابات لم أكن أعرفها حتى ذلك الوقت.
قالت جيزم كيتن ، موضحة أنها قدمت معلومات للبنك حول هذا الأمر ، “ربما فقدت آلاف الليرات لأنني نقرت على الإشعار. في الواقع ، نعتقد أننا كنا حذرين ، ولكن هناك العديد من الضحايا أمثالي يخسرون أموالهم لأنهم لا يقوموا بقراءة إشعار ما أو رابط معين. كان من الممكن أن أواجه مشاكل أكبر بكثير. صورنا ومعلوماتنا الشخصية ، “كلمات المرور الخاصة بنا يمكن أن تصل إلى أماكن لا نعرفها. لقد ارتكبت خطأ في مكان ما ، لكني أريد أن يتوخى الناس الحذر حيال ذلك. لقد خسرت على إثر ذلك حوالي 4 آلاف ليرة “.
